منوعات

إحباط تهريب 24 قطعة أثرية في سواحل باب المندب

16/05/2025, 11:22:57

كشف الباحث المختص في الآثار، عبد الله محسن، عن إحباط عملية تهريب لنحو 24 قطعة أثرية في سواحل باب المندب.

وأوضح محسن في منشور على صفحته في "فيسبوك" أن قوات تابعة للعمالقة تمكنت من إحباط العملية، وأن القطع الأثرية ما زالت في حوزتها تمهيدًا لتسليمها للنيابة وهيئة الآثار والمتاحف.

مؤكدًا أن القطع تتضمن تماثيل ولوحة جدارية لم يتم التحقق من أصالتها حتى الآن، وأن بعضها من منطقة الحد في يافع، بينما البعض الآخر من شبوة ومناطق أخرى.

ومطلع الشهر الجاري، قضت محكمة الأموال العامة الابتدائية في عدن بملكية الجمهورية اليمنية للعديد من القطع الأثرية الموجودة في كل من أسبانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا، وألزمت وزارة الخارجية والثقافة والسياحة والهيئة العامة للآثار والمتاحف باستردادها.

وأصدرت المحكمة حكمها في القضية رقم 93 لسنة 1446هـ المرفوعة من النيابة العامة بمواجهة كل من الهيئة العامة للآثار والمتاحف ووزارة الخارجية ووزارة الثقافة والسياحة بشأن ملكية واسترداد آثار موجودة في عدد من الدول. 

واستعرضت المحكمة التقارير الفنية المقدمة من خبراء الآثار، بالإضافة إلى نصوص القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة بحماية التراث والآثار. 

وتضمنت حيثيات الحكم تفاصيل بشأن القطع الأثرية المهربة والمثبت وجودها حاليًا في كل من إسبانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا، إلى جانب دول أخرى، مؤكدة أنها تعود ملكيتها للجمهورية اليمنية بموجب الأدلة القانونية والشرعية.

منوعات

محكمة في عدن تقضي باسترداد القطع الأثرية المهربة خارج البلاد

محكمة الأموال العامة الابتدائية في عدن تقضي بملكية الجمهورية اليمنية للعديد من القطع الأثرية الموجودة في كل من أسبانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا، وألزمت وزارة الخارجية والثقافة والسياحة والهيئة العامة للآثار والمتاحف باستردادها.

منوعات

حصن عزان الأثري.. معلم تاريخي عريق يتعرَّض للطمس والإهمال

يقف الأخ علي المشمري، الباحث في الشأن التاريخي، أمام ما تبقى من أسوار حصن عزان التاريخي في مديرية الوازعية، المتاخم لمنطقة 'رويس' المحاذية لمديرية المضاربة في محافظة لحج، متحسرًا على ما تبقى من معالم هذا المعلم التاريخي العريق الذي ترجع حقبة إنشائه إلى عهد الدّولة الرسولية.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.