مقالات
لعبة القمار.. واليمنيون المهمّشون في دول الخليج!!
رحلة الكوريين الذين صنعوا معجزة اقتصادية مع مطلع التسعينات لم تكن مريحة وسهلة...
رحلة الكوريين الذين صنعوا معجزة اقتصادية مع مطلع التسعينات لم تكن مريحة وسهلة...
أي قارئ لتاريخ اليمن القريب - خلال المائة العام الماضية على وجه التحديد- لا بُد أن تستوقفه عديد أحداث تُحيل بمجملها إلى مصائر واحدة ربطت اليمنيين في شمال البلاد وجنوبها وشرقها وغربها، ومنها أن الكثير، والكثير جداً، من الشخصيات - في أزمنة التقسيم السياسي المتعاقبة - حينما كانت تضيق بهم البقعة التي يقيمون عليها ينتقلون إلى بقعة مجاورة على الجغرافيا ذاتها من منطلق واحدية الأرض والإنسان.
للطبيعة الجغرافية اليمنية الدور الفاعل في دفع المجتمع إلى تبنّي أساليب للعمل تعتمد على الشراكة والتعاون
منح الشهادة النضالية لمن لا يستحقها كمنح الشهادة الأكاديمية لمتحرّر من الأُميَّة
ثنائية الشمال والجنوب في اليمن هو مصطلح تم سكّه خلال العقود الأولى من القرن العشرين من قبل البرطانيين
على سيرة إعادة تفسير القرآن، التي تقترحها توكل كرمان، ودشّنها مروان الغفوري، والمعلّقة على حيثيات كثيرة، وأكوام متراكمة للتفسيرات والاجتهادات اليومية، وهذا التراكم يعني أن القرآن مثل بقية الكتب الدِّينية المقدّسة متناقض، وخفي، ومكتوب بلغة قديمة مضطربة، وقد حاول المفسرون السابقون معالجة هذه الإشكالات الموجودة في النصوص القديمة، والنقاش حولها ليس جديداً.
حتى يوم كتابة هذه المادة، لم تفضِ عملية التفاوض لفتح معابر مدينة تعز المحاصرة إلى أي نتيجة، بسبب تصلّب الحوثيين، الذين يجدون في كل مرّة مبرراً لتشديد الحصار على المدينة.. يفاوضون على قضايا لم تتضمنها اتفاقية الهدنة، التي بدأ سريانها في الثاني من أبريل الماضي، حتى يبقون حصار المدينة قائماً ومن ثلاثة اتجاهات حيوية.
ليس من مصلحة البشرية وصم الأديان بالعنف بسبب التجارب التاريخية لاتباع هذه الأديان، لسببين أولا: كون هذا الأمر مجافيا للحقيقة، وثانيا: لما لهذه الفكرة من أثر قد يلحق أبلغ الأضرار بالمسيرة الإنسانية، نظرا لتأثير الأديان ولكثرة اتباعها.
تتعرّض البلدان العربية اليوم لحالة انكشاف كامل في أمنها الشامل، يظهر ذلك بوضوح في انعدام توفير أمنها الغذائي، ما يضعها في بؤرة حروب الجوع القادمة، نتيجة تفاقم أزمة الغذاء، وبالأخص منها الحبوب، التي يعتبر البلدان (روسيا -أوكرانيا) أكبر منتج لها، وقرار الهند الأخير بعدم تصدير القمح إلى الأسواق المستهلكة، وبالأخص منها الدول العربية.
كان أجدادنا يحرصون على تعليم أبنائهم السباحة والرماية وركوب الخيل. بعدها انقلب بعض آبائنا على أجدادنا، فعلّموا أبناءهم الحَرْف والحِرْفة. غير أن آخرين كانوا أشطر بكثير، فوضعوا المسدسات في أيدي أبنائهم وكتاب ميكافيللي في مخادعهم!
نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.