مقالات
مرة أخرى.. تمثال المقالح
اختار المقالح صنعاء مصيراً، لا إقامة.. هوية، لا منامة. وصار كلٌّ منهما وجهاً للآخر
اختار المقالح صنعاء مصيراً، لا إقامة.. هوية، لا منامة. وصار كلٌّ منهما وجهاً للآخر
شعورك بالغضب ليس لأن أوراق كتابك المقدَّس أحرقت بل لشعورك بأن الآخر يستخف بك وبكيانك المعنوي
مدينة حجة التي جعلها الإمام منفى وسجناً للأحرار وميدانا لإعدام طلائع التغيير والتنوير تحولت إلى مركز إشعاع فكري وتعليمي
نتحدث عن شخصية الدكتور عبدالعزيز المقالح لكي نستطيع التعرف على الدور الذي قام به في مسيرته الفكرية والأدبية
معاناة الصحفيين كثيرة ابتداءً من فقدان الحرية الصحفية وفقدان الخبز الكفاف والتهديد لحظياً بفقدان الحياة
لا يزال العرب يُثرثرون عن ماضيهم التليد. وأظنهم سيظلون على هذا النحو إلى يوم النشور. فليس لدى بني يعرب غير التغنِّي بأمجاد الأجداد، بعد أن عجزوا عن تحقيق ما يستدعي الفخر ويستوجب الاعتزاز.
لم يسبق لأي موقع أو كتاب صدر عنه شعر الفضول أو بعضاً منه بما فيهم موقع الشاعر نفسه ، أن تضمّن قصيدة الشاعر عبد الله عبد الوهاب نعمان رسالة الى القين التي تبدو من آخر ماكتبه وقد بلغ منه الياس مبلغه وهو حال مشابه تماماً لما نحن فيه اليوم ، حتى كتابي الظما العاطفي بخلت عليه بهذا النص الشاهق الذي استلمته من أحد خاصة الفضول بشريط تسجيل غير واضح كثيراً نظراً لطبيعة تسجيل الشريط حيث كان الفضول يخلو بنفسه ومسجلته ال 543 ويسجل فيها بعض شعره أيام الحكم الشمولي الذي قيد حرية الفضول وغيره بالنسبة لنشر النص السياسي عموماً ، والحقيقة أن أي قراءة نقدية للنص ستكون ظالمة وخاصة أن النص مفتوح الاحتمالات على مصراعيه ن والتلقي المتعدد الرؤى .
ارتبط إطلاق الحريات الصحفية بقيام الوحدة اليمنية التي أقر دستورُها التعدديةَ السياسية والحزبية ورافقها صدور قانون الصحافة رقم 25، لعام 1990
الاحتفاء بالوعل ليس نشاطاً لبعث طقوس الجاهلية بل إحياء لجذر ثقافي مشترك، استدعاء لشعار أولي يرمز إلينا جميعاً
كتاب "دراسات فكرية ونقدية" أشبه بكشَّاف كبير يعرض تنوع نتاج السقاف بين الكتابات الفكرية والأدبية والترجمة والموسيقى، والمنفتح على أكثر من مستوى زمني وجغرافي وثقافي
نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.