منوعات

أشهر صوت إذاعي في صنعاء.. عقيل الصريمي في ذمة الله

02/01/2021, 16:55:05
المصدر : غرفة الأخبار

توفي المذيع البارز عقيل الصريمي في محافظة تعز، بعد صراع طويل مع المرض.

ويعد الصريمي من أبرز المذيعين الذين أثروا المكتبة الإذاعية اليمنية بعدد من البرامج المميزة، والتي ما تزال في الذاكرة الشعبية، بالإضافة إلى كونه أديبا ومثقفا بارزا.

وكانت الحكومة قد وجهت، في أغسطس من العام الماضي، بنقله إلى القاهرة لتلقي العلاج.
وكان الصريمي من أفخم الأصوات الإذاعية وأغزرهم ثقافة ومعدا لعديد من البرامج الثقافية والمنوعة في إذاعة صنعاء.

ومن تلك البرامج الشهيرة: "واحة اليوم"، "أوراق ملونة " و"استراحة الظهيرة" التي تميّز بها في ثنائية فريدة مع المذيعة المعروفة عائدة الشرجبي.

وبدأ الصريمي العمل الإذاعي عبر إذاعة مدينة الحديدة، عندما كان طالبا في المرحلة الابتدائية، حتى أصبح معدا ومقدما ومشرفا عاما للبرامج في الإذاعة عام 1978، قبل ان ينتقل في العام نفسه إلى إذاعة صنعاء، التي قادته إلى فضاء جماهيري أوسع.

إلى جانب حضوره المهني في إذاعة صنعاء، عمل الصريمي مديرا للبرامج الجماهيرية والبث المباشر، ثم مديرا للتشغيل، ثم قائما بأعمال المدير العام للبرامج، ثم مشرفا على التبادل البرامجي مع الإذاعات العربية، فمديرا عاما للأخبار عام 2005، حتى تم تعيينه بعد ذلك مديرا لإذاعة تعز.

وكتب الصريمي عمودا ثابتا في صحيفة 26 سبتمبر، بعنوان "خواطر قلم"، وله ديوان شعر كان يعده للطبع، وهو عضو اتحاد الأدباء والكُتاب اليمنيين، ونقابة الصحفيين اليمنيين.

منوعات

خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.. خطورة وسائل التواصل الاجتماعي

المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير إيرين خان، تقول إن هناك اتجاهات رئيسية تهدد حرية التعبير، من بينها وسائل التواصل الاجتماعي التي تغمرها المعلومات المضللة وخطاب الكراهية.

منوعات

يوم الأغنية اليمنية.. تاريخ متجدد يواجه ثقافة الموت بصوت الحياة

صدرت عن وزارتي الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، قرارٌ قضى بتحديد الأول من يوليو في كل عام كيوم للاحتفاء بالأغنية اليمنية، وهو مؤشر يدل على الاهتمام البارز والرسمي بالفن وينصفه من عدة نواحٍ.

منوعات

زفاف تحت الخيام.. أعراس النازحين في مواجهة الحرب والنسيان

في قلب مأرب، وعلى أطراف مخيم الجفينة للنازحين، تجلس أم أفراح في خيمتها المتواضعة تحاول إخفاء حزنها خلف ابتسامة مصطنعة، بينما تستعد لإقامة زفاف ابنتها البكر في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لأكثر من الجيران، وليس في قاعة فخمة كما حلمت.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.