منوعات

الصين تدشن أول سفينة حاملة طائرات مسيّرة ذاتية الحركة في العالم

31/05/2022, 15:56:25
المصدر : وكالات ومواقع

 

دشنت الصين أول حاملة "طائرات مسيرة" في العالم تدار بشكل ذاتي، بعد أن وضعت أول حاملة طائرات محلية الصنع "شاندونغ" ضمن أسطولها العسكري عام 2019. 

وتعتبر "شاندونغ" ثاني حاملة طائرات تضمها الصين إلى أسطولها، بعد "لياونينغ" حاملة الطائرات السوفييتية التي أدخلتها بكين الخدمة في عام 2012.

أما حاملة الطائرات المسيرة الجديدة "ذاتية الحركة" فقد تم الترحيب بها باعتبارها "نوعا بحريا جديدا"، وذلك بعد عام واحد من بداية بنائها على غرار الطائرات المسيرة والسيارات ذاتية الحركة. 

ويتوقع مختصون في التكنولوجيا العسكرية والبحرية بأن السفينة الذكية غير المأهولة بالسكان، ستحدث تغييرات ثورية هائلة وذلك لمراقبة البحار والمحيطات، وتعزيز الخيارات في الإشراف البحري من خلال توفير عمليات أكثر أمانا وأرخص وأسهل.

وتستخدم الصين أنظمة معدات ذاتية القيادة في مجالات عديدة مثل الإنقاذ البحري ومراقبة البيئة البحرية، وكذلك لإجراء البحوث العلمية البحرية والمراقبة.

ويبلغ طول السفينة 290 قدما وعرضها 46 قدما وعمقها 20 قدما (طولها 88.5 مترا وعرضها 14 مترا وعمقها 6.1 أمتار) وتتميز بإزاحة مصممة تبلغ ألفي طن، كما يمكنها السير بسرعة 13 عقدة وبسرعة قصوى 18 عقدة.

 

والسفينة لها القدرة على حمل عشرات المركبات غير المأهولة، بما في ذلك الطائرات والسفن والغواصات المسيرة التي يمكن أن تعمل معا بعناية لمراقبة الأهداف.

منوعات

الشرطة الإسبانية تحقق في عرض قطع أثرية يمنية نادرة في مزاد ببرشلونة

تجري الشرطة الإسبانية تحقيقًا بشأن عرض قطعتين أثريتين من اليمن في مزادٍ للفنون الجميلة والمجوهرات أقامته دار “تمبلوم” في مدينة برشلونة بتاريخ 30 يوليو الماضي، وفق ما كشفه خبير الآثار اليمني عبدالله محسن عبر صفحته في “فيسبوك”.

منوعات

اليمن يسجّل عشر قطع أثرية في قاعدة بيانات الإنتربول بعد عقود من الفقدان

نجح اليمن في تحقيق خطوة متقدمة نحو حماية إرثه الحضاري، بتسجيل عشر قطع أثرية يمنية في قاعدة بيانات الإنتربول للأعمال الفنية المسروقة، بعد فقدان آلاف القطع من المتاحف والمواقع الأثرية خلال السنوات والعقود الماضية، وفقًا للباحث المهتم بتتبع ورصد آثار اليمن "عبدالله محسن".

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.