منوعات

"للفن ضوء" معرض لأكثر من 70 فناناً يمنيا بدار الأوبرا المصرية (فيديو)

20/02/2023, 12:03:21

شارك أكثر من 70 فنان يمنياً في المعرض الخاص بالفنانين التشكيليين اليمنيين، والذي ينظمه المنتدى العربي للفنون بالتعاون مع المركز الثقافي اليمني بالقاهرة، في دار الأوبرا المصرية. 

وافتتح المعرض الذي يحمل اسم "للفنّ ضوء"، يوم أمس الأحد ويستمر حتى 23 فبراير/ شباط الحالي، ويعرض لوحات تجسد الهوية اليمنية، وتعكس الوضع الحالي للبلاد التي تعصف الحرب بها منذ 8 أعوام. كذلك، ضم عروضاً للمنمنمات والخط العربي والزخرفة والتصوير الفوتوغرافي. 

وخصّصت مساحة من المعرض لإبراز صور الأزياء اليمنية التقليدية والشعبية، ومعالم اليمن الأثرية والسياحية. 

وقال منسق المعرض الفنان ردفان المحمدي إنّ "المعرض يهدف إلى عكس الوجه المشرق من اليمن، رغم ظروف وأخبار الحرب التي باتت ترسم الصورة الذهنية للعالم عن اليمن منذ سنوات". 

وأشار القائمون على الفعالية إلى أنّهم يخطّطون لإقامة معارض مماثلة في عددٍ من الدول التي تتواجد فيها جاليات يمنية كبيرة. 
وشهد المعرض مشاركة واسعة، حيث شارك في حفل الافتتاح وزيرا الثقافة السابقان محمد أبو بكر المفلحي ومروان دماج، وكذلك مديرة إدارة المعارض والمتاحف بدار الأوبرا المصرية هبة مراد. كذلك، حضر الموسيقار اليمني أحمد فتحي والفنان عبد الباسط عبسي، من بين شخصيات أخرى. 

وأبدى أغلب المشاركين إعجابهم باللوحات التي قدمها المعرض، ومنهم الموسيقار أحمد فتحي، والذي أكد ضرورة أن "ترعى الدولة اليمنية الفنون التشكيلية والفنانين كي لا يتوقفوا عن الإبداع". 

 

منوعات

خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.. خطورة وسائل التواصل الاجتماعي

المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير إيرين خان، تقول إن هناك اتجاهات رئيسية تهدد حرية التعبير، من بينها وسائل التواصل الاجتماعي التي تغمرها المعلومات المضللة وخطاب الكراهية.

منوعات

يوم الأغنية اليمنية.. تاريخ متجدد يواجه ثقافة الموت بصوت الحياة

صدرت عن وزارتي الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، قرارٌ قضى بتحديد الأول من يوليو في كل عام كيوم للاحتفاء بالأغنية اليمنية، وهو مؤشر يدل على الاهتمام البارز والرسمي بالفن وينصفه من عدة نواحٍ.

منوعات

زفاف تحت الخيام.. أعراس النازحين في مواجهة الحرب والنسيان

في قلب مأرب، وعلى أطراف مخيم الجفينة للنازحين، تجلس أم أفراح في خيمتها المتواضعة تحاول إخفاء حزنها خلف ابتسامة مصطنعة، بينما تستعد لإقامة زفاف ابنتها البكر في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لأكثر من الجيران، وليس في قاعة فخمة كما حلمت.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.