منوعات

"واتساب" يتراجع عن تحديثه الجديد مؤقتا بعد مغادرة بعض المشتركين نحو تطبيقات أخرى

16/01/2021, 07:04:26
المصدر : مواقع

تراجع تطبيق "واتساب" للتراسل الفوري عن قراره السابق حول تحديث سياساته الجديدة، المتعلقة بتخزين بيانات المستخدمين والاستفادة منها في أعمال تجارية. 

وقال المسؤولون عن التطبيق، المملوك لشركة "فيسبوك"، في بيان، إنه تم تأجيل التعديلات بشأن سياسات وشروط استخدام "واتساب"، حتى 15 مايو/ أيار المقبل.

وجاء القرار عقب موجة احتجاج اندلعت بين المستخدمين ضد سياسات "واتساب" الجديدة، التي تتيح مشاركة البيانات الخاصة بالمشتركين بشكل أوسع مع جهات ومنصات أخرى. 

وقد دفع هذا الإجراء المفاجئ من قبل "واتساب" البعض الى التخلي عن استخدام التطبيق بشكل كامل والذهاب نحو تطبيقات أخرى ك'سيجنال' و'تلجرام' و'بيب' التركي. 

وأشارت الشركة إلى أنها ستؤجل قرارها السابق، فيما يتعيّن على المستخدمين مراجعة البنود الجديدة والموافقة عليها، فيما وصلت حالات واتساب جديدة، اليوم السبت، إلى جميع المشتركين تؤكد حمايتها للخصوصية. 

وحسب البيان السابق، فقد كان مقررا بدء سريان التعديل الجديد لشروط استخدام التطبيق في 8 فبراير/ شباط المقبل. 

وبحسب التعديلات الجديدة المؤجلة، كانت شركة 'فيسبوك' ستجبر مستخدميها، الذين يقدر عددهم بنحو مليارين، على مشاركة بعض بياناتهم الشخصية مع الأنظمة الأساسية الأخرى للمجموعة، لا سيما في إطار شراكات 'فيسبوك' التجارية.

في المقابل، نشر حساب تطبيق 'سيغنال' الأمريكي، على موقعه بـ"تويتر" صورة تظهر عدد مرات تحميل التطبيق خلال الأيام الماضية، والتي وصلت إلى 50 مليون مرة، بزيادة خمسة أضعاف.

منوعات

خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.. خطورة وسائل التواصل الاجتماعي

المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير إيرين خان، تقول إن هناك اتجاهات رئيسية تهدد حرية التعبير، من بينها وسائل التواصل الاجتماعي التي تغمرها المعلومات المضللة وخطاب الكراهية.

منوعات

يوم الأغنية اليمنية.. تاريخ متجدد يواجه ثقافة الموت بصوت الحياة

صدرت عن وزارتي الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، قرارٌ قضى بتحديد الأول من يوليو في كل عام كيوم للاحتفاء بالأغنية اليمنية، وهو مؤشر يدل على الاهتمام البارز والرسمي بالفن وينصفه من عدة نواحٍ.

منوعات

زفاف تحت الخيام.. أعراس النازحين في مواجهة الحرب والنسيان

في قلب مأرب، وعلى أطراف مخيم الجفينة للنازحين، تجلس أم أفراح في خيمتها المتواضعة تحاول إخفاء حزنها خلف ابتسامة مصطنعة، بينما تستعد لإقامة زفاف ابنتها البكر في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لأكثر من الجيران، وليس في قاعة فخمة كما حلمت.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.