عربي ودولي

"العدل الدولية" تدعو إسرائيل إلى وقف عملياتها في رفح

24/05/2024, 14:14:50

قال رئيس محكمة العدل الدولية نواف سلام، الجمعة، إنه يتوجب على إسرائيل وقف عملياتها العسكرية وجميع الأعمال التي تتسبب في ظروف معيشية يمكن أن تؤدي إلى القضاء على الفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

جاء ذلك خلال جلسة إعلان محكمة العدل الدولية نص حكمها بشأن طلب جنوب إفريقيا إصدار أمر بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وأمر المحكمة ملزم لكل أعضاء الأمم المتحدة بما فيها إسرائيل، ومجلس الأمن الدولي هو الجهة الضامنة لتنفيذ أمر المحكمة.

وأضاف رئيس المحكمة أن "الحكم يتألف من 3 نقاط، وهي وقف إسرائيل عملياتها العسكرية برفح، وحفاظها على فتح معبر رفح لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتقديمها تقريرا للمحكمة خلال شهر عن الخطوات التي ستتخذها".

وفي أول رد لها، رحبت حركة حماس بقرار محكمة العدل الدولية. ودعت في بيان لها "المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى الضغط على الاحتلال لإلزامه فورا بهذا القرار، والمضي بشكل حقيقي وجاد في ترجمة كل القرارات الأممية التي تجبر جيش الاحتلال الصهيوني على وقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد شعبنا منذ أكثر من 7 أشهر".

وتابع البيان "كنا نتوقع من محكمة العدل إصدار قرار بوقف العدوان والإبادة الجماعية على شعبنا في كامل غزة وليس في رفح فقط ".

يأتي ذلك، فيما يواصل جيش الاحتلال عملياته العسكرية شمال وجنوب ووسط قطاع غزة، بينما تستمر الفصائل الفلسطينية بالتصدي في تلك المناطق.

وأعلنت كتائب القسام في 6 بيانات متلاحقة عبر منصة تلغرام، استهدافها نحو 7 دبابات في مناطق مختلفة وقنص جندي، وتنفيذ عملية مركبة ضد قوة إسرائيلية بمخيم جباليا .

عربي ودولي

ستوكهولم.. توكل كرمان تسلم جائزة السلام الدولية للأطفال للسورية بانا العبد

شاركت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان في حفل تسليم جائزة السلام الدولية للأطفال  بالعاصمة السويدية ستوكهولم ، والتي تعد من أبرز الجوائز العالمية المخصصة لتكريم جهود الأطفال في الدفاع عن الحقوق الإنسانية وبناء السلام.

عربي ودولي

مجلس الأمن يتبنّى قرارا حول غزة وفق الخطة الأميركية الجديدة

تبنّى مجلس الأمن، ليل الاثنين/ الثلاثاء، مشروع القرار الأميركي 2803 (2025)، والذي يدعم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي جرى التوصل إليه وفق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنقاطها العشرين. وحصل المشروع على تأييد 13 دولة، بينما امتنع كلٌّ من روسيا والصين عن التصويت.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.