منوعات

بعثات أممية إلى سقطرى ومأرب لحماية مواقع التراث

04/03/2023, 06:33:18

قالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) إنها تعتزم إرسال بعثات فنية إلى جزيرة سقطرى ومدينة مأرب لتحديد الاحتياجات اللازمة لحماية مواقع التراث الإنساني.

وأكد المدير العام المساعد لقطاع الثقافة في المنظمة (آرنستو أوتون)، خلال لقائه في باريس وزير الإعلام، معمر الإرياني، استمرار تنفيذ مشروع "النقد مقابل العمل"، الممول من الاتحاد الأوروبي مع توسيع قاعدة المستفيدين منه.

ووفق وكالة سبأ، بحث الطرفان الترتيبات الجارية لإقامة "الأوركسترا" التراثية اليمنية في مقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية (باريس) هذا العام، التي ستنظمها وزارة الإعلام اليمنية بالتعاون مع مؤسسة حضرموت.

واستعرض الإرياني الانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي بحق الفنانين والمثقفين، مطالباً المنظمة بإدانة هذه الممارسات وتقديم الدعم اللازم للمؤسسات الثقافية والفنانين الذين نزحوا من مناطق المليشيا.

يأتي ذلك فيما تكشف التحقيقات مواصلة الإمارات حجم التوسع في الجزر وعسكرتها بمليشياتها وأنصارها؛ بهدف تغيير ديمغرافيتها وسرقة تراثها.

وأثبتت صور بالأقمار الاصطناعية مواصلة الإمارات بناء قاعدة عسكرية جوية، كانت بدأت العمل عليها، منذ ديسمبر من العام 2021م، في جزيرة عبد الكوري التابعة لأرخبيل سقطرى.

وكانت "اليونسكو" أدرجت، في يناير الماضي، آثار حضارة مملكة سبأ القديمة في مأرب، التي تعود إلى القرن 11 قبل الميلاد، في قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.

وذكرت المنظمة أنها أدرجت معالم مملكة سبأ القديمة بمأرب في قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.

منوعات

خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.. خطورة وسائل التواصل الاجتماعي

المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير إيرين خان، تقول إن هناك اتجاهات رئيسية تهدد حرية التعبير، من بينها وسائل التواصل الاجتماعي التي تغمرها المعلومات المضللة وخطاب الكراهية.

منوعات

يوم الأغنية اليمنية.. تاريخ متجدد يواجه ثقافة الموت بصوت الحياة

صدرت عن وزارتي الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، قرارٌ قضى بتحديد الأول من يوليو في كل عام كيوم للاحتفاء بالأغنية اليمنية، وهو مؤشر يدل على الاهتمام البارز والرسمي بالفن وينصفه من عدة نواحٍ.

منوعات

زفاف تحت الخيام.. أعراس النازحين في مواجهة الحرب والنسيان

في قلب مأرب، وعلى أطراف مخيم الجفينة للنازحين، تجلس أم أفراح في خيمتها المتواضعة تحاول إخفاء حزنها خلف ابتسامة مصطنعة، بينما تستعد لإقامة زفاف ابنتها البكر في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لأكثر من الجيران، وليس في قاعة فخمة كما حلمت.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.