محيي الدين سعيد

كاتب صحفي

محاضر في تاريخ الأدب العربي - بكالوريوس لغة عربية (1991/ 1992م) - كاتب في الصحف اليمنية من بداية التسعينات. مؤلفاته: - الظمأ العاطفي في شعر الفضول وألحان أيوب - رواية عرق الأرض ـ أوراق في النقد - المتنبي (نبؤةٌ في الشعر نبؤةٌ في اللغة).

مقالات

فارس الميدان.. الرحيل المُحزن!!

تعود شخصية يحيى علاو المحببة إلى قربه من الناس، وتعامله البسيط، وثقافته الدينية، وضحكته البريئة، إضافة إلى برنامجه الجماهيري الشهير "فرسان الميدان"..

مقالات

عبد الله علوان.. عاشَ جميعاً وماتَ وحيداً!!

من أبرز اشتغالات عبدالله علوان المتميزة في تجربة الشاعر الراحل عبد الله البردوني التي جُمِعتْ في كتابين الأول بعنون بـ"المأساوي والهزلي في شعر البردوني" والآخر بعنوان "بردونيات النص والمنهج"

مقالات

الحديدة بين زمنين

كانت الحديدة مدينة مثالية، الماء متوفر بغزارة في جميع أحيائها، وكان لا يعكر صفو الناس من الكهرباء إلى أصوات الفيوز والانتيمات فوق الأعمدة، وهي تتقارح من الضغط عليها؛ نتيجة الاستهلاك الزائد بسبب الحر، ويظل المواطن ينتظر سيارة الطوارئ، ويتمنون تلك الأيام تعود، أو رجعة القبيلي كلفوت، الذي كان يرمي بسلاسله على خطوط محطة مأرب الغازية.

مقالات

مسافرون في طريق الحرب!!

كان السفر بين كل المدن اليمنية نعمة ومتعة، ومازال السفر ممتعاً بفضل عزيمة اليمنيين الرائعين الأوفياء لمدنهم وقراهم، ولقد أثبتوا أنهم أقوى من الحصار.

مقالات

البردوني والصباح الأخير مع أبويه!

سيرة البردوني تحتاج تحقيقا أكاديميا، فقد تبيَّن لنا أن طُبعة تركيا تقترب من ملامسة الحقيقة والكمال إلى حدٍ ما، أما طبعة "دار عناوين" فهي مليئة بالأخطاء الفادحة للأسف الشديد، ليس ذلك من دار النشر؛ وإنما من حيدر غيلان الذي قام بجمع ما استطاع جمعه، ولم يمحِّص أو يصحح بشكل دقيق، رغم أنه يعتبر مدرسا أكاديميا، وكان ينبغي ألا يفوت عليه مثل ذلك، أما كتابته للمقدِّمة فلم يضف شيئاً إلى السيرة بل أخذ منها، إضافة إلى أن مصادرة تلك الطبعة الأولى في صنعاء كانت بسبب الأخطاء الفادحة أولاً وقبل كل شيء.

مقالات

قصة أميرة "قصائد البردوني" مهرجان الشذى!!

كان البردوني، في عقد التسعينات، أغزر ما يكون تأليفاً ونشاطاً وكتابة وإصداراً للكتب، وكان غزيراً قبل ذلك -بلا شك- في الناحية الشعرية؛ بدليل عدد دواوينه وجودتها وتتبعها لجديد الحداثة والأحدث، لكن هذا الوقت كان النشاط الثقافي أكثر ما يميزه هو أن البردوني كان يكتب في كثير من الصحف

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.